My Sister Picked up the Male Lead - 2
الفصل الثاني
──・・✧・・──
──・تذكير للفصل السابق・──
ستموت اختي في غضون عام ، الآن ، يجب أن أفكر في ما يجب أن أفعله بمعرفة هذا بنفسي ، نظرت إلى وعاء البخار بتعبير منزعج على وجهي
“إلى متى سوف تحدقين؟”
هذا أمر صعب للغاية
كان واضحاً أن المشكلة التي كانت يجب أن توضع على أختي قد وُضعت عليّ ، هل سوف أخذ دوري الأخت؟ حب البطل الأول؟ لقد مرت علي قصة بطل مجنون كهذا ، لك كنت أعرفه كثيرا
سأقوم بتنفيذ الفكرة ، دعنا نترك البطل وشأنه ووسنهرب بأمان قبل أن يظهر المطارد
نظرت وانا يائسًة إلى نظراته الحادة كما لو كان قد ركض على خيط ، وهمهم من الألم ، لم ارى شيئا ، لم أرى أي شيء …..
أوه ! رأيت أخيرًا عيون نوكس
“لماذا تنظر إلي؟ “
” …… “
نظرت في عيني نوكس وسألته ، لكن نوكس شد شفتيه ….. حسنا سوف يتقبل كلماتي بلطف
──・・✧・・──
•» ❉ «•
•» ❉ «•
•» ❉ «•
الشخصيـــــــات:
البطلة : إيمي رامياس
ابن عم البطل: تان شيزو
أخت البطلة : ديانا رامياس
مختطف ام البطل: هونكــس
البطل:لينوك إيبيرك -نوكــس-
بطلة الكتاب الأصلي: سيرينـــــا
والدة البطلة: -لم يظهر اسمــــــها-
والد البطلة: -لم يظهر اسمه-رامياس
البطلة قبل التجسيد: -لم يظهر اسمهـــا-
•» ❉ «•
•» ❉ «•
•» ❉ «•
──・・✧・・──
التقطت أختي البطل الرئيسي
في هذه الأثناء ، قامت اختي الكبرى بإصدار صوت “فويلا” بعد ان انتهت من إعداد الوجبة، ووجهت يدها إلى الطاولة ، وقادتني وهي تدفعها إلى الامام ووقفت أمام الطاولة
“دعونا نأكل!”
كانت الطاولة مليئة بأشيائي المفضلة من سلطة الكيوي ذات النكهة العشبية ، ولحم الخنزير المقدد المدخن ، وبيض الطيور البرية المقلي الجميل ذو الون الأصفر ، وعصيدة الليتشي بنكهة الفاكهة الاستوائية
كانت جوائز عيد الميلاد جميلة وكثيرة ، نظرت بسرعة إلى أختي وانفجرت من الحماس
“واو بعد كل شيء إنكي أختي الكبرى ، هذا رائع! ، هذا كونك أفضل طاهية في المنزل صحيح؟”
“هوهو ماذا تقولين ؟ حتى لو كانت فتاة صغيرة فهذا يخجلني فانا استمع إلى كل شيء “
“هاها…..حسنا”
حسنا حسنًا ، أعتقد أنه غير مهتم بهذا على الإطلاق
“لكن يا أختي ايمي ألا يتحسن طبخي كل عام؟ أعتقد أنه أفضل من العام الماضي”
لسوء الحظ ، كانت أختي الكبيرة لم تكن مهاراتها في الطهي جيدة ، لكنها قررت إخفاء الحقيقة
“ثم سأصبح أفضل …..”
اختي الكبرى كانت تبتسم بشكل مشرق ووجه فخور ، رفعت ملعقة مغموسة في العصيدة وربطت أنفي بطريقة ساحرة بيديها
“إنه بالفعل عيد ميلادك السادس عشر ، فتاتي الجميلة عيد ميلاد سعيد للتي بلغت السادس عشر”
“شكرا لك أختي”
ابتسمت لأختي التي هنأتني بصدق ثم أدرت رأسي
“هاي ، نوكس؟”
“ ……. ”
تحدثت إلى نوكس ، الذي كان يحدق بي لفترة من الوقت بوجه محير ، خلاف على ذلك اعتقدت أنه سيكون لدي شيء في وجهي
أتمنى أن أهنئك أو أفعل شيئًا واحدًا للتوقف عن الشعور هكذا ، أنا أحب أن أنظر إليك
رفع نوكس رأسه ونظر إلي ،لم تخرج كلمة من فمهحتى الآن ، لذلك عبس وجهه
“أختي هل تعلمين ان كان يتحدث؟ “
” نعم انه يتحدث انا متأكدًا ، انه فقط لا يمكنه تذكر أي شيء “
أختي الكبرى ، امالت رأسها مثل الميركات ، ونقرت بإصبعها السبابة على الطاولة وسألت نوكس
المترجمة : الميركات -هو نمس جنوب أفريقي صغير-
“آه ، نوكس! هل تعرف عيد ميلاد من اليوم؟ “
” …… “
لكن نوكس لم يجي ، كانت النظرة على وجه أختي الكبرى منزعجة بعض الشيء ، ثم كانت اشاحت نظرها وهي تنظر إليه ، ابتسمت أختي الكبرى بشكل اخرق وصفقت بيديها بسرعة
“اذهب إلى النوم ، سيبرد الطعام لنأكل! “
على ما يريد قوله ، التقطت أدوات المائدة وأخذ رشفة من الحساء ، حسناً ، امم مملح قليلاً؟ بينما كنت أتذوق الكبد ، سمعت صوت أختي الكبرى التي تعتني بنوكس
“نوكس ، ألا يمكنك أن تأكل طعامًا مالحًا؟ ، احم إذا أخبرتني فسأعرف ،لا أعرف ما إذا كنت تحبها أم لا”
“من الجيد الاعتناء بك لكن أختي ستأكله قريباً”
“أوه هذا صحيح ، فكر في الأمر جيدا”
كان الأمر أشبه بالاعتناء بي عندما كنت صغيرًا ، إنها أختي على الرغم من اني اشعر بالغيرة لسبب ما ، إلا أن الشعور الغريب بالنصر اختفى عندما رأيت الطفل الصغير
حسنا ماذا سأستفيد بالتنافس مع طفل؟
“أختي”
“نعم ، وونغ وونغ ، سوف نآكل أنا سآكل!”
حتى عندما قالت الأخت الكبرى ذلك ، فإن الملعقة التي كانت تحملها في يدها تقدمت يد نوكس ببطء وكانت في تلك هي اللحظة
خشخشه!
“…… لا تلمسه “
سقطت الملعقة الطائرة على الأرض ، وذهب الحالة المزاجية للمكان فجأة في الطاولة
” أوه ……. “
هزت أختي الكبرى ، ذات التعبيرات الحائرة ، يديها بلا هدف تذهب إليه
نوكس ، الذي ألقى بملعقتة ، كان لديها تعبير غير ودي على وجهه ، لكن كان موقفًا غريبًا أن أختي الكبرى التي أعطته حياة جديدة لم تعرف ماذا تفعل
في تلك اللحظة ، تحولت عيون نوكس الأرجوانية الساطعة انتباهها الي حدقت بصراحة، نهض نوكس واندفع نحوي
تمكنت من إدراك أكثر أن نوكس كان صغيرا هذا لأنني كنت أشاهد الشخص الذي يقترب مني
لكن لماذا تمسك ملابسي؟
” … أنا أكرهه”
هل هذا لأنك تعتقد أنني في صفك الآن؟ لقد شعرت بشعور لا يوصف
“أختي”
“لا”
لا ماذا يجب ان نفعل؟
ظهر شيء غريب في عيني الصبي وهو ينظر إلى الأسفل ، كانت عيونه جميلة حقا لامعة تحتضن الضوء الشبيه بالحجر الكريم في الكهف، كان طفلاً شبيهاً بالدمية التي لا تشوبه شائبة
على الرغم من أنني كنت على دراية بهذا الأمر، إلا أن هذه كانت صورة له عندما أصبح طفلاً عن طريق السحر ، وهذا ما شعرت به عند رؤيته شخصيًا
تحوّل السحر او اللعنة القديمة تنزل على إيبيرك ، حيث يتحول لطفل لمدة 15 يومًا في الشهر ،المشكلة هي أنه عندما يصبح طفلاً ، يصبح عقله أيضًا طفلًا ، لهذا هو طفل في الثامنة من عمره الآن ، بجسم وعقل صغيرين
” أنت اقلت شيء ؟ ، انا اسف جدا هل أنت لا تحبه”
“لا ينفع! لا! لا! لا!”
“أنت لا تحبه؟ “
“لا! “
“هل انت بخير؟”
“لا تضعني في نفس مستواك يا أختي “
إنه أكثر يقظة ، انظر سوف نلعب ضغطت على ياقتي وحدقت في نوكس الذي كان ينظر إلي بعيون حزينة نوعا ما
“كنت مخطئا”
بعد أن رفعت يده ، نهضت والتقطت ملعقة ، مشيت بسرعة طلقة الرصاص ووضعت الملعقة الجديدة أمام مقعد نوكس ثم أتى به وجلس
لكن بطريقة ما شعرت أن نوكس سيستمع إلي جيدًا ، لدي كل أنواع الاحاسيس الغريبة
“لا تقم برمي الملعقة “
” …… “
أمسكت يده بقوة وطويت إصابعه بالترتيب ، يا بطل الرواية هكذا تمسك الملعقة
” صحيح يا أختي؟ ”
” آه ……أجل ! أجل بتأكيد “
” انظر في منزلنا ، عليك الاستمع إلى أختي الكبرى ، لانها الأكبر سنا”
…… حتى العقل يصبح عقل طفل ، أليست هذه لعنة تعيد انشاء التاريخ الأسود بأي فرصة؟ هل سوف اشاهدته فقط؟
بينما كنت قلقة بشأن المستقبل ، كلما تعمقت أكثر ، كلما اندهشت أكثر من أن الأخت الكبرى التي قبلت جميع الشخصيات الذكورية في الكتاب لم تكن ملاكًا
” …… “
ما زلت غير متأكد من هذا ، أمسكت بيد نوكس التي امسكت بي ، ألا يريد أن يأكل مرة أخرى؟،
أحضرت الحساء إلى فمه ، عندما كان على وشك أن ينزل يده ، فتح فمه بشكل غير متوقع
بدلا من ذلك ، قبل الطعام من يدي وأكله
“هل هو لذيذ؟”
… إيماءة
“كيا! يا إلهي! انه لطيف للغاية!!”
“أختي ، كوني هادئة “
ارتجفت عندما حدق الصبي في وجهي ومد إصبعه نحو الطعام ، كأن يطلب مني أن اشاهده وهو يأكل جيدا ، كان لدي شعور غريب وأنا أشاهد الصبي يمسك بي
“اه؟ إيمي! أعطني هذا!”
اختي الكبرى ، التي نظرت بفضول إلى نوكس الذي أكل الطعام الذي أعطيته إياه ، أمسكت بملابسي وخنقتني ، أخذت أختي الشوكة …
لا إنتظري ، حتى عندما كنت طفلة ، فهي المفضلة لدى الأطفال ، أليس كذلك؟ اختي تضع حياتها على مشارف الموت الحقيقي حقا
“لا ، لا يستطيع أن يأكل شيئًا كهذا…”
حمقاء
” ….. بلا يفعل “
المثير للدهشة ، عندما أمسكت بالشوكة ، أكل السلطة والللحم المقدد والفاكهة أيضًا ، لقد أذهلتني الحالة الغريبة
….. أنت لست مثل الدوق الكبير المجنون ، أليس كذلك؟
“لا ، لا يمكنك أكلها هكذا …”
يتعين على الدوق الأكبر القاسي ، الذي كان يُطلق عليه ذات مرة تجسد لشيطان الحرب ، أن يحمل شوكة ليأكله ، لما هذه الذرة ترقص في الطبق؟
“يا إلهي ، نوكس يستمع إليك حقًا إيمي ، هل يعتقد أنك والدته؟”
“علينا جعل شخصًا ما أماً له صحيح ؟ ، أختي الصغرى الآن في السادسة عشرة إليس كذلك؟”
هل الجوهر الداخلي لهذا الولد الصغير رجل طيب؟
يبدو أنه يعتقد أنه طفل حقًا لأنه لا يعرف كيف يأكل به
أجل ليس لدي خيار سوى التفكير بهذه الطريقة ، وأنا أفهم أنك تطلب مني باستمرار -بطريقة غير مباشرة- أن أطعمك شيئًا …..
بعد لحظة من الصمت ، قامت الأخت الكبرى دفعت رأسها بعيدا
“ايمي! وجدت هذا في المخزن قبل أحضر الطعام ، فماذا عن ذلك ؟ فلما لا نجرب ؟ “
“لا ، لا ، لا ، لا تفعلي ذلك!”
اعتناء بطفل ؟ هذا جنون صحيح ؟ هذه الفتاة ستفسد الأمور حقًا لاحقًا
بعد فترة ، انتهت وجبة المخنقة الطويلة والمربكة
“إيمي ، أختي هل ستأتين إلى النهر لتغسلي شعرك! “
بينما ذهبت أختي لغسل الاواني وغسل الأطباق، جلست بهدوء ونظر إلي ثم ارتبكت
الآن الشوكة على ملابسه ، كنت خائفة لأنني لم أكن أعرف كيف سيتذكر البطل هذا اليوم
تجرأ على أكل الطماطم بشوكة الأطفال ، كما وقع عليه البعض على مريلة الطعام
بعد كل شيء ، البطل الذي أحضر الفرسان ، لن يدمر هذه الغابة ، أليس كذلك؟
حتى لو هربت بأمان ، فأنا لا اعرف أبدًا نوع الانتقام الذي سأواجهه في المستقبل ، حان الوقت لترك انطباع جيد عليه
” …..هاه ؟ “
نوكس ، الذي التقط ياقة فجأة ، كان ينظر إلي
“همف”
أحنى رأسه لأنه شعر بضيق ياقته
“ايمي”
عندها أدركت أنني لم أقم حتى بتقديم اسمي إلى البطل
“لماذا؟”
بدأ ضعيف أمامي وكأنه في الثامنة من عمره حقا، شعرت بالحزن الشديد لرؤية ذراعيه النحيفتين والضعيفين
كانت اغتيال ولي العهد له محكمة للغاية ومنظمة ، ومن المحتمل أنه لم يأكل لعدة أيام قبل أن يهرب من اغتيال وهو يأتي إلى أعماق الغابة
الندوب التي رأيتها الآن يجب أن تكون قد أتت من ذلك الوقت صحيح ؟ تهجه وجهي بشيء من الشفقة عليه
“… هل انت غاضب ؟”
“هاه؟ لماذا سأكون غاضبا ؟”
عيون مع رموش طويلة تنظر نحوي
” ..… هل ستتركيني “
توقفت دون أن أدرك ذلك ، سيكون من الجيد أن أقول إنني شعرت بالحيرة من نظرته التي بدت حزينة
“إذا جسيت على ركبتيك ، لن تتركني؟ “
“لماذا أنت سوف تجسي على ركبتيك؟ “
” انا لا اتذكر ، لكن شخص ما ….. نزل على ركبتيه وتوسل لرحمة والغفران عندما تعرضت للضرب”
” …… “
شخصا ما ؟ ، عرفت على الفور أنه والد نوكس أرشيدوق إيبيرك السابق ، لقد كان والده يعامل ابنه الصغير بطريقة سيئة وقام بسجنه
كان من المؤسف أن نوكس تذكرها تلقائيا كما لو كانت محفورة في ذهنه ، على الرغم من عدم تذكره اي شيء
لا اعرف ماذا اقول له ، أنا لست جيدًا في المواساة وإعطاء الآخرين احساس براحة
وضعت بحرص يدي المفقودة على رأس نوكس
“اافعل ….؟ “
” أوه ، لا ، لا! “
هز رأسه بقوة ، كان تعبير نوكس هادئًا لدرجة أنه لم ينطق بأي كلمة ، فتح فمه بهدوء قدر الإمكان ، وكبح شعوره بالحرج بداخله
“لا تفعل ذلك”
في نفس الوقت الذي اصدر فيه صوتي الحازم تحولت نظرة نوكس الحرجة إلي
عدت مرارًا وتكرارًا حتى يفهم ، قلت بتردد وأنا جالسة أمام نوكس بصمت ، لا أعرف ما إذا كان بإمكاني أن أفهمه
“لا تجثو لأي شخص في المستقبللا داعي لذلك”
” …… “
“هل فعلت شيئا سيئا ؟ هل لذلك اعتقدت أني مجنون؟”
إيماءة
“ليس الأمر بسببك الأمر فقط ……”
لم احاول التحدث ، ولكن ابقيت فمي مغلقًا ،سرعان ما وجدت ملابس نوكس الممزقة ، يبدو أن الملابس التي كان من المفترض أن تكون فاخرة للغاية ، قد اتسخت أثناء السير في الغابة والمجيء إلى هنا
“أوه ، دعنا نغير ملابسك أولاً ، تتناثرت الأوساخ عليها ،هل تعرف كيف تغير ملابسك؟”
إيماءة …
نهضت على عجل وبحثت في خزانة ملابس في أحدى جوانب الغرفة للعثور على الحجم المناسب لملابس وانا طفلة ، التي كانت صغيرة جدًا على ارتدائها
سلمتها إلى نوكس وأرسلته إلى غرفته ، لم يكن حتى ذهب حتى أخذ نفسا من الحيرة
‘سوف ارميها بعيدًا’
على الرغم من أنه لا يتذكر أي شيء ، إلا أنه مازال بطل الرواية ، نوكس لا يمكنه التعاطف مع مشاعر الآخرين ، لكنه شديد الذكاء وذكي ،
ذلك لأنه لا يسمح لنفسه بالاختلاط بالآخرين ، لكنه كان رجلاً موهوبًا في إثارة الرعب لدى الناس
لا مفر من التفكير في الأرشيدوق المجنون الذي كان في حالة جنون في الكتاب ، هذا لأن شخصيتة قوية جدًا ، لكن أثناء النظر إلى الصبي
لكنني شعرت أيضًا بالأسف على نفسي ، كان السبب أن بطل الرواية في الكتاب أصبح فيما بعد أرشيدوقًا مجنونًا يعاني من الجنون هذا لأنه لم يكن محبوبًا عندما كان طفلاً
إذا احببته وهو كبير ، وحاليا هو صغير الذي هو الآن نوكس
هل سيكون مختلفًا عن الشخص الموجود في الكتاب عندما ينكسر السحر -أو بالأحرى لعنة-؟
في ذلك الوقت ، عادت أختي الكبرى التي ذهبت لغسل الأواني والأطباق
“إيمي ، الطفل ؟ “
“أرسلته لتغيير ملابسه ، اعتقدت أن البنطال والقميص الذي كنت أرتديه عندما كنت في العاشرة من عمري سيكون مناسباً له”
“آها ، أنا سعيد لأنك أمتلكت بنطالا “
أومأت بعد تفكير ، من البديهي أني سأعيش مع البطل في المستقبل ، ولكن بما أنها قد أحضرته أختي بالفعل إلى المنزل ، فلن اطلب منها أبدًا التخلي عنه
هل أفضل أن أرى تحول نوكس إلى رجل؟
… لا دعنا نضع هذا جانبا
عندما يصبح بالغًا….
هززت رأسي ، مستذكرة صورة الأمير في الكتاب
ثانيا ، أفضل طريقة هي إظهار الحب له وهو طفل ، بعد ذلك ، سنهرب بأمان لاحقًا ، وحتى إذا التقينا مرة أخرى لاحقًا ، لن يؤذيني صحيح؟
“أختي أختي هل سوف تمنحين نوكس غرفة في المستودع؟”
” نعم سأرتب غرفتك و سأمنحها لـنوكس اعتبارًا من الغد ، و أنتي ستنامين معي”
” حسنا اذا سوف انام في غرفة قديمة بلا نوافذ اليوم ….. ؟ “
” ما خطبك ؟ ما بها الغرفة؟ “
“لا شيء….”
فكرت عميقا ، خلال النهار طفل ، ويصبح الجسد والعقل طفلا ، لذلك سأصبح عاجزة بلا شك في هذه الأثناء ، ووقع هجوم ولي العهد أيضا في ذلك الوقت
يبدو مثل طفل أثناء النهار ، ولكن عندما يحل الليل يعود إلى شكله الأصلي …..
هذا هو مظهر الدوق الأكبر ، بعبارة أخرى عندما يأتي الليل يعود إلى شكله الأصلي وثصبح عقله أيضًا بالغ …..
ابتلعت لعابي في اللحظة التي شعرت فيها بالجنون في عقلي
ربما سنرى جانبًا آخر منه الليلة…
──・・✧・・──
وضعت البطانية على الأرض لفترة طويلة وامسكت بها مرة أخرى مرارا وتكرارا ، أفكر فيما إذا كنت سأستيقظ ، سبب المشكلة هو نوكس بالتأكيد
“هل اذهب لرؤيته ، أم علي فقط أن اتظاهر أني لا اعرف؟ أوه لا بتأكيد”
أمسكت البطانية وتمتمت ، هو يجعلني أشعر بالقلق في ليلة عيد ميلادي ، استاء بطل الرواية قليلاً ، ورفع الستار الوردي الذي كان مربوطًا بدقة
بهذا المعدل ، حتى لو أنزلت رأسي للأسفل ، فسوف ينتهي بي الأمر بالاستيقاظ وعيناي مفتوحتان بعيدا عن النوم
ضجيج في رأسي
انزلت الستارة لتغطية القمر الصاعد في السماء
حسنا لا أستطيع النوم على أي حال ، دعنا نتحقق من ذلك ، وضعت الوسادة الناعمة بعيدًا عني ، وقمت وفتحت الباب
“هل أختي نائمة ؟”
منزلي ، منزل منعزل في الغابة ، لذلك تواجه أختي وأنا بعضنا البعض في البيت الضيق
قررت مشاركة الغرفة مع أختي منذ حوالي 14 عامًا ، وعلى الرغم من أنها كانت حزينة ، إلا أنها كانت سعيدة بتزيين غرفتي التي غدا ستكون غرفة نوكس
توقفت أمام المستودع على بعد ثماني خطوات من الغرفة ، المستودع عبارة عن غرفة تخزين لتخزين الأدوات التي لا تستخدمها أختي والتي لا يوجد لها مساحة متبقية في المنزل
انا أمام الباب الخشبي ، بالكاد استطعت مد يدي ، لكن كان ذلك بسبب مخاوفي
سبب مشاهدتي لنوكس كشخص بالغ ، هذا لأنني كنت أتساءل عما إذا كان ما حدث لي الآن هو بالفعل القصة في الكتاب ، ام هو مجرد حدس ؟، لنقل القصة في الكتاب
في الواقع ، أود أن تكون هذه الغرفة عندما كان هو طفلاً ، لأنني لا أريد أن أؤمن بالمستقبل المؤسف في الكتاب
ظهرت شخصية الطفل “أوه انه صحيح؟’ آمل أن لا تظهر الحقيقة التي أعرفها
حتى لو كان هذا إنكارًا للواقع حقًا ….. “
يريد الناس أيضًا رؤية الحقائق الواضحة ، إنها حقيقة اعرفها بالفعل ، ولكن هناك أيضًا حقائق لا نقبلها قلوبنا إلا بعد تأكيدها بأعيننا
” هل يمكنني التحقق من ذلك سرا أثناء نومه؟ إنها ليست مشكلة كبيرة ، أليس كذلك؟ “
ابتلعت لعابي وأنا أتخيل كيف يمكن أن يكون جسدي بلا عظم ، لم أستطع حتى أن أتخيل كيف سيكون الحال عندما سأرى شخصًا مجنونًا في كتاب في الحياة الواقعية
ومع ذلك ، لم يكن هناك مجال عودة بعد المجيء إلى هنا
عندما وضعت يدي على مقبض الباب…..
“ايمي؟”
يتبع…
≪•◦ ❉ ◦•≫
حسابي بالانستاقرام :sanou_sakura
مترجمة:#ساكورا